صدّقت اليوم ٣١ تموز ٢٠٢٤ المحكمة الاتحادية العليا في ألمانيا على قرار الحكم الذي صدر عن محكمة كوبلنتز بتاريخ ٩ كانون الثاني ٢٠٢٢ بحق أنور رسلان بالسجن مدى الحياة لمشاركته بارتكاب جرائم ضد الإنسانية، وقد كان الحكم عبر سبعمائة صفحة تحدث فيها عن التاريخ الإجرامي لعائلة الأسد الأب والأبن، وذكر بشار الأسد عدة مرات في نص القرار كمسؤول عن اتخاذ القرار بارتكاب جرائم الاعتقال والتعذيب ومعرفته الأكيدة بالقتل تحت التعذيب .
إن تصديق المحكمة الاتحادية يجعل القرار نهائيا ويصبح عنوان للحقيقة لا يمكن تجاوزه أو القفز فوقه وفوق ماجاء فيه
كل الشكر للضحايا والشهود الذين لولاهم ولو شجاعتهم لما تمكّن القضاء من كشف جرائم النظام والحكم على المجرمين.
الشكر للمنظمات السورية والأوربية والدولية التي قدمت أقصى ما لديها لدعم الأدلة ومساعدة القضاء والضحايا
والشكر لجهات البوليس والادعاء العام الفدرالي الألماني على كل جهودهم وسعة صبرهم وعملهم الدؤوب لتحضير الملف
لن يفلت المجرمون من العدالة
لا مكان آمن لهم
لا سلام بدون عدالة
إن تصديق المحكمة الاتحادية يجعل القرار نهائيا ويصبح عنوان للحقيقة لا يمكن تجاوزه أو القفز فوقه وفوق ماجاء فيه
كل الشكر للضحايا والشهود الذين لولاهم ولو شجاعتهم لما تمكّن القضاء من كشف جرائم النظام والحكم على المجرمين.
الشكر للمنظمات السورية والأوربية والدولية التي قدمت أقصى ما لديها لدعم الأدلة ومساعدة القضاء والضحايا
والشكر لجهات البوليس والادعاء العام الفدرالي الألماني على كل جهودهم وسعة صبرهم وعملهم الدؤوب لتحضير الملف
لن يفلت المجرمون من العدالة
لا مكان آمن لهم
لا سلام بدون عدالة
صدّقت اليوم ٣١ تموز ٢٠٢٤ المحكمة الاتحادية العليا في ألمانيا على قرار الحكم الذي صدر عن محكمة كوبلنتز بتاريخ ٩ كانون الثاني ٢٠٢٢ بحق أنور رسلان بالسجن مدى الحياة لمشاركته بارتكاب جرائم ضد الإنسانية، وقد كان الحكم عبر سبعمائة صفحة تحدث فيها عن التاريخ الإجرامي لعائلة الأسد الأب والأبن، وذكر بشار الأسد عدة مرات في نص القرار كمسؤول عن اتخاذ القرار بارتكاب جرائم الاعتقال والتعذيب ومعرفته الأكيدة بالقتل تحت التعذيب .
إن تصديق المحكمة الاتحادية يجعل القرار نهائيا ويصبح عنوان للحقيقة لا يمكن تجاوزه أو القفز فوقه وفوق ماجاء فيه
كل الشكر للضحايا والشهود الذين لولاهم ولو شجاعتهم لما تمكّن القضاء من كشف جرائم النظام والحكم على المجرمين.
الشكر للمنظمات السورية والأوربية والدولية التي قدمت أقصى ما لديها لدعم الأدلة ومساعدة القضاء والضحايا
والشكر لجهات البوليس والادعاء العام الفدرالي الألماني على كل جهودهم وسعة صبرهم وعملهم الدؤوب لتحضير الملف
لن يفلت المجرمون من العدالة
لا مكان آمن لهم
لا سلام بدون عدالة
